الصَّلاةُ والسَّلام عليك أزلاً أبداً، ولكَ منا يا سيدي ويا سَندي التَّبجيل والتَّقدير والإجلال والإكبار، فأنت مَن حَرَصتَ علينا ورحمتنا وكنتَ بنا الرَّؤوف الرحيم، وأنت الشَّافع المشفع إذ لا شافعَ أعظم منك، وأنت وأنت...
فإنَّ فَضلَ رَسولِ اللهِ ليسَ لَهُ حَدٌّ فيُعرِبُ عنهُ ناطقٌ بِفَمِ
إِي والله يا صَاحِبَ الفضلِ الأعظم على الإنسانية كُلِّها قاصيها ودانيها، أولها وآخرها.
وها نحن أولاء في يومِ مَولدك الأشرف والأَبهى نُعاهِدك على تَعميق محبتك في القلوب، وتمكينِ معرفتك في العقول، وتعطيرِ ألسنتنا بالصَّلاة عليك بعد السَّلام، وتشريفِ جَوارحنا بالتزام اتباعك.
فاللهُمَّ صَلِّ على مُحمد أشرفِ مخلوقاتك صلاةً تامة كاملة وعلى آله الأبرار وصحابته الأخيار، وسَلِّم تسليماً كثيراً.
حلب
4/10/2022
الدكتور محمود عكام
ندعوكم لمتابعة صفحتنا عبر الفيس بوك بالضغط على الرابط وتسجيل المتابعة والإعجاب
https://www.facebook.com/akkamorg/
ندعوكم لمتابعة قناتنا عبر برنامج التليغرام بالضغط على الرابط وتسجيل الدخول والاشتراك.
التعليقات