سلامٌ عليكَ في عِليِّين
أيُّها المِفضال في عالَم الرِّجال، أيُّها الدَّاعيةُ الأصيل في عالَم الدُّعاة أولي الكلمة البليغة المؤثَّرة السَّديدة. أيُّها الغَيورُ على دينك الحريص على أمتك: طِبتَ حَيَّاً ومَيتاً وجعلك ربِّي جَلَّ شأنُه مع النبيِّين والصَّديقين والشُّهداء والصَّالحين وحَسُنَ أولئك رفيقاً .
ستذكُركَ حلب مدينتُك التي أحبَبتَها وأحبَّتك: واحداً من أبنائها وشيوخها اللامعين في مَيادين الوعظِ والإرشاد والتَّوجيه والتَّعليم وستذكُرك مساجدُها واحداً من أكابر روَّادِها وأصحابِ الكلمة البنَّاءة المؤثَّرة فيها.
لك منَّا السَّلام والدُّعاء بالرَّحمة والمغفرة والرِّضوان والإحسان وإنا على فِراقك لمحزونون. وإنا لله وإنا إليه راجعون.
حلب
٣٠ محرم ١٤٤٦
٦ آب ٢٠٢٤
الدكتور محمود عكام
ندعوكم لمتابعة صفحتنا عبر الفيس بوك بالضغط على الرابط وتسجيل المتابعة والإعجاب
https://www.facebook.com/akkamorg/
لمتابعة قناتنا عبر برنامج التليغرام بالضغط على الرابط وتسجيل الدخول والاشتراك.
التعليقات