آخر تحديث: السبت 04 مايو 2024
عكام

بسم الله الرحمن الرحيم
حضرة الدكتور محمود عكام
اتوجه إليكم بجزيل الشكر والتقدير على هذا الموقع المفيد بإذن الله وأرجو أن تستمروا في هذا الموقع .. لأننا في زمن بحاجة إلى مثل هذا الموقع كي يكون مرشداً لنا في زمن انتشرت فيه الرذيلة على مستوى فاضح .. وقل من يرشد هذا الجيل إلى الصواب ...
أتمنى عليكم أن تخصصوا خطبة يوم الجمعة في جامع التوحيد عن رفع معنوات المسلمين وحثهم للتبرع للأخوة الفلسطينين لأنهم بحاجة لنا وهذا نوع من أنواع الجهاد وبتصوري أقل ما يمكن أن نفعله لهذا الشعب الصامد ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  • الاسم : imad
  • البريد : imadkouka@hotmail.com
  • الدولة : حلب
  • التاريخ : الجمعة 05 مايو 2006

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أولاً أود أن أتقدم بالشكر الجزيل للشيخ الدكتور محمود عكام على إنشاء هذا الموقع ونسأل الله تعالى أن يجعله باب خير ومنفعة عامة.
ونسأل الله أن يجزي شيخنا محمود عكام خير الجزاء .

أود الاقتراح للقائمين على الموقع بذكر تاريخ الفتوى او المقالة جانب كل منها وذلك ليتمكن القارئ من معرفة التسلسل الزمني لبعض المقالات وغيره.
خاصة لمن يزور الموقع للمرة الأولى مثلي - علماً أنني من مدينة حلب ولكن مقيم في السعودية.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

  • الاسم : محمد
  • البريد :
  • الدولة : السعودية
  • التاريخ : الأحد 16 إبريل 2006

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .

بداية أود ان اقدم لسماحتكم تهنئتي القلبية بمولد سيد البشر سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم .
ونحن كما عهدناكم الأب العطوف والسيد الكريم سدد الله خطاك وأدامك نبراساً لجيل الشباب الذين هم بأمس الحاجة -وفي هذاالوقت بالذات- الى توجيهاتكم الحكيمة .

مرة اخرى كل عام وأنتم بالف خير

  • الاسم : خليل العجيلي
  • البريد : k-ojili@hotmail.com
  • الدولة : حلب
  • التاريخ : السبت 15 إبريل 2006

بسم الله الرحمن الرحيم

{لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً}

صدق الله العظيم

الأحزاب 21



عيد التوبة
جوّال 095278048
محمد حسام الدين دويدري

husamdeen@mail2syria.com
http://www.husamdeen.jeeran.com//

http://www.husamdeen. com/

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



"هل يحقّ لنا أن نحتفل بذكرى مولد هادي البشرية النبيّ محمد صلى الله عليه وسلّم...؟"

سؤالٌ طالما أثار الكثير من الجدل عبر العصور ولم يتفق جميع المسلمين على الإجابة؛ فاستمرّوا على جدلهم مابين مجيز مشجّع وممانع متمنّع يرى في ذلك الاحتفال بدعة غير جائزة...

ومادمت معترفاً بكوني لم أبلغ من العلم ما يتيح لي الحكم القاطع السليم فلن يكون كلامي إدلاءً برأي حكمي؛ لكنني أردت فقط أن أفكّر بصوت عالٍ محاولاً ممارسة حقي الطبيعي في الاجتهاد الشخصي حول أمر له ظروفه الموضوعية المتباينة عن كلّ ما سلف من عصور مادام ليس فيه نصّ ثابت قطعيّ يمنع الاجتهاد ويحجب سبله ؛ ومادام لم يدخل محراب الثوابت الراسخة...

فذكرى مولد النبي محمد صلى الله عليه وسلم لها طعم مختلف في هذا العام عنه في الأعوام السالفة. لقد ضاق الحصار على الأمّة وتقطعت بنا الأسباب أو كادت لولا رحمة الله؛ فهاهو العراق يعاني أهلونا فيه ما يعانون من قهر وقتل وفتن وتدمير على مرأى ومسمع أمم الأرض...؛ وهاهي الأراضي المحتلة من أرض الرباط وقدسها الشريف حتى جولاننا العربي السوري رهينة الغدر تسبح في دماء أبنائها ...، بل تلك هي الاعتداءات المتكررة على شخصيتنا وعلى ثوابتنا وعلى ديننا وعلى كرامتنا...، ونحن صامتون تائهون مابين خلافاتنا وأنياب الفتن وما بين انبهارنا بما يرمى إلينا من فتات الحضارة المادية التي لم نستطع أن نوجد لنا فيها موطئ قدم كمنتجين؛ لما فرطنا فيه من طاقاتنا التي لم نستثمرها ولم نعطها حقها الذي تستحقه...

ليس في ما أذكر أي قصد لجلد الذات؛ بل لجلوها والحث على استحضار حقيقتها؛ لمساءلتها السؤال الأهم: " لماذا وصلنا إلى هذا العجز المطبق علينا...؟!"

لم أجد مشقة ولا عنتاً في البحث عن الجواب وأنا استحضاري عظمة الذكرى الجليلة بما تحمل من نور ينير الأبصار والبصائر؛ ألم يحدّد لنا الباري جلّ في علاه شروط عزتنا وكرامتنا إذ قال غزّ من قائل: { كنتم خير أمة أُخرِجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله}؟، ألسنا أمة أعزنا الله بالإسلام "ومن ابتغى العزة بغير الإسلام أذلّه الله"...؟.

إنّ احتفاءنا بذكرى مولده صلوات الله وسلامه عليه يجب أن يكون بمثابة تجديد العهد على اتّباع نهجه القويم والتخلّق بأخلاقه السمحة الكريمة؛ فلنتعلم منه كيف يحب كلّ منا الآخر تاركين الأحقاد والضغائن ظ...؛ ولنتعلم منه حبّ الوطن والإخلاص لرفعة الأمّة؛ لنتعلم منه كيف نكون بالتآخي أقوياء أضداء في الحق رحماء بيننا كما وصف الله النبي صلّى الله عليه وسلم وأصحابه رضوان الله عليهم أجمعين:

{مُحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا}
الفتح 29
أجل ... نحن بحاجة اليوم أكثر من أي وقت مضى إلى استعادة ذكرى مولد الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم لأنها استعادة لذكرى ولادتنا كأمة؛ فهو الذي وحد القبائل وجمع بينها برباط الحبّ في الله؛ وهو الذي ربط بين العروبة والإسلام بإذن الله برباط العلم والمعرفة فكانت الدولة العربية الإسلامية بلاد النور التي تجمع المؤمنين تحت راية إنسانية تنظر إلى خلق الله نظرة متسامية عن العرق واللون والجنس والانتماء القبلي والمحلي لتجعل من العروبة والإسلام صفة ثقافية عقائدية حضارية لا فرق فيها لأبيض على أسود ولا عربي على أعجمي ولا لغني على فقير ولا لأمير على أجير... "إلاّ بالتقوى"...، بل إنّ الإسلام جعل الإمارة تكليفاً لا تشريفاً إذ جعل الأمير راعياً مسؤولاً أمام الله أحكم الحاكمين عن عدله؛ فقد قال المختار رحمةً للعالمين صلى الله عليه وسلّم: " كلّ أمير عشرة يأتي يوم القيامة مغلولاً فلا يفكّه إلاّ عدله"...

أفلا يجب علينا أن نغتنم هذه المناسبة فرصة لتصحيح سلوكنا واستعادة الصورة المشرقة لحضارتنا؛ وللتوبة إلى الله عن كل ما سلف من مساهماتنا في مساعدة أعدائنا الذين اغتنموا غفلتنا للإساءة إلى حقيقة هذا الدين الحنيف...؟ ...

بلى والله...؛ إنه لواجب علينا ليس تجاه ماضينا بل تجاه حاضرنا ومستقبلنا؛ فلنردد معاً بصوت واحد:

في مدح طه استبشرت روحي و طاب فؤادي





فالعيش في ذكر الحبيب خلاصة الأمجاد



المصطفى لرسالة النور المبين و هديها




و إقامة الشرع الحنيف و مجد عدلٍ هادي




صلّى عليه الله ما طار المغرد في السما




حرّاً يسبح ربه مستغفراً و ينادي




يا من به الأخلاق و الرحَمات أورق غصنها




و الوحدة الكبرى تدانت بعد طول بعاد




لولاك ما التقت القبائل في بناء حضارةٍ




حملت لكلّ الخلق بشر سماحةٍ وودادِ




أنت الذي أرسيتَ دولة أمتي و جعلتها




للعلم صرحاً شامخاً و مواكباً لجهاد




لك دانت الأعراب فانتشر التراحم و ارتضت




جمع القلوب على السماحة بعد طول عناد




يا خير خلق الله كن لي شافعاً و مخلصاً




يوم الذهول إذا تلاقى الجدّ بالأحفاد




يا مسلمين تراحموا و تماسكوا و تمسّكوا




و استنصروا بالله و القرآن ضد العادي




فالقدس مسرى المصطفى المحمود تشكو أسرها




و الطير تنظر في الوجوه روائحاً و غوادي




هدم الغزاة الغادرون بسطوةٍ أعشاشها




و مضت فلول عنادهم في غيّها المعتاد




فتعاضدوا إنّ الضعيف بجهله مستضعفٌ




و ذروا المفاتن و الجدال و ثورة الأحقاد




هذا كتاب الله مبعث هدينا و صلاحنا




و السنة الغرّاء نهر العزِّ و الإسعاد




النور يغمرنا بمولد ذي الشفاعة أحمدٍ




ميلاده ميلادنا و خلاصة الأعياد





‏الاثنين‏، 12‏ ربيع الأول‏، 1427 الموافق ‏10‏ نيسان‏، 2006

  • الاسم : محمد حسام الدين دويدري
  • البريد : husamdeen@mail2syria.com
  • الدولة : حرب
  • التاريخ : الإثنين 10 إبريل 2006

جاءَ الربيعُ
من وحي المولد النبوي الشريف
محمد حسام الدين دويدري
جوّال 095278048
husamdeen@mail2syria.com
http://www.husamdeen.jeeran.com//
http://www.husamdeen. com/

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

جاءَ الربيعُ مخضّباً بندائي

وأنا أضمّد مقلتي بدعائيْ


وأذيبُ في موج ِ الدموع ِ مرارة ً

فاضَتْ تهاجِم أضلعي وردائيْ


لتصبَّ في قلبي أَسىً في سطوِهِ-

المحموم ِ ألقى عِلّتي و عَيائيْ


فأمدّ للذكرى يدي مستجدياً

طوقَ النجاةِ فلا يخيب رجائيْ


لي في هُدَى ذكراكَ قلعةُ صامدٍ
في هجمةِ الأعداءِ والأهواءِ


و مَسِيلُ نهر ٍ ليس ينضُبُ نبعُهُ

عذبٌ طهورٌ طيبُ الإرواءِ


* * *
يا سيدي أنت الرسول المصطفى

وأنا المُحَاطُ بحَسرَتي وحَيائي


أرنو بعين ٍ لم تزل - من عشقها

للنور - ظمأى في الزمان النائي


متمنياً طيبَ الخصال ِ لأمّةٍ

حينَ اهتدَتْ سادتْ على النُظَرَاء ِ


فمضت تصوغ حضارةً صارت على

مرّ الزمان منارةَ العُقَلاءِ


حتى إذا عَثَرَتْ بها خطواتُها

سلّ العُداةُ مناجل الإغواءِ

ومضوا إلى تمزيق جمع صفوفها

وخداعها بمفاتن الأشياءِ


فغدت عن الإعمار شاغلة وقد

تاه البناة بقسمة الغرماءِ


فعسى تعود الخيلُ عن كَبَواتِها

تعلي الصهيلَ لتستثير عطائي

يا سيد السادات فاعذر أدمعي

ما كان يأساً أن يثور بكائي

بل حسرة في ما أضعنا من رؤىً

كانت مساكب نضرةٍ وسخاء ِ


* * *
جاء الربيع بذكر مولدك الذي

مازال مجلى شقوتي ودوائي


أنت الذي أعليت راية أمةٍ

فيها التناحر سرّ كل بلاءِ


فجعلت بين الطائعين أخوّةً

أعلت صروح حضارةِ النجباءِ


فمضوا إلى العلياء يحفزهم تقىً

كان الطريق لعيشة الكرماء


* * *
يا سيدي ماذا أقول لأمةٍ

باتت تتوه بزحمة الأنواءِ


هذا يميل إلى الشمال وذا إلى

ذات اليمين وذاك في الخُيَلااءِ


ينأى عن الأهلين في لهو ٍ به

هدر النفوس وهدم كلّ بناءِ


وفساد وحدتنا على قلب يحبّ-

الخير رغم القهر و الأعباءِ


ليحيد ركب الربع عن سبل الرشا-

دِ وصحوةِ التوحيد والأضواءِ

* * *
يا سيدي ماذا أقول وقد غدا

وطنُ الأُباةِ مقسَّمَ الأرجاء ِ


هذا العراق يئنّ معتصراً صدى

صرخاته من حزمة النقباء


متمنياً أن ينصروه وقد غدا

أضمومةً في قبضة الدُخلاءِ


والقدس مازالت تمني أهلها

بخلاصها من لوثة الغرباءِ

وتقول: يا قوم استعيدوا أرضكم

أرضَ الهدى ومواكبِ الشهداءِ


مسرى رسول العدل أول قبلةٍ

وضمير من في زمرةِ الأحياءِ


يا سيدي في ذكر مولدك انبرى

صوتي ليشحذ يقظتى وولائي

فعلى خطاك أسير طوعاً مخلصاً
وعبادتي لله سرّ نقائي


متسامياً عن كلّ ظنٍّ خاطئ ٍ

لي في خصالك قدوتي وثرائي


فإذا غفوت ففي حديثك صحوتي

وبهدي سنّتك اكتمال وقائي


وإذا غضبت ففي وصالك هدأتي

وإذا حزنت ففي هُداك شفائي


  • الاسم : محمد حسام الدين دويدري
  • البريد : husamdeen@mail2syria.com
  • الدولة : حلب
  • التاريخ : الأحد 09 إبريل 2006

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نهنئ أنفسنا على تفعيل الملف الصوتي لبعض خطب الجمعة وهذا ما كنت أتمناه منذ أن حصلت على الموقع
أشكركم على بذل جهدكم وحرصكم على أن تعم الفائدة جميع رواد الموقع
أرجو أن يتم تفعيل الملف الصوتي لكل الخطب الأخرى
مع تقديري وأحترامي

  • الاسم : إيمان عبد الله الخطيب
  • البريد : khtb_mn@yahoo.com
  • الدولة : الإمارات العربية المتحدة - العين
  • التاريخ : الأربعاء 05 إبريل 2006

السلام عليكم
إلى اطهر وانقى نفس خلقها الله لنا

حبك سري بدمي وفجر عروقه
يا ويل قلبي فاض الحب بخفوقه
ركبت أنا مركب هواك وسرقته
والشعر في وسط بحر عينك نثرته
ولو خيروني بغيرك والله ما قبلته
أبيك جنبي حتى لو قليبك ما كسرته
أبيك تذكر الكدر من وجهك مسحته
وأبيك تذكر الفرح علي وجهك رسمته

  • الاسم : نورا
  • البريد : mk48@hotmail.com
  • الدولة : سوريا
  • التاريخ : الأربعاء 05 إبريل 2006

السلام عليكم ورحمة الله
أشكركم على هذا الموقع وأهنئكم بالفضل والثواب الذي تحصلون عليه وأدام الله نفعكم وأنا أحبكم بالله

  • الاسم : عبد الكريم
  • البريد : akds81@hotmail.com
  • الدولة : سوريا حلب
  • التاريخ : الأحد 02 إبريل 2006

تحياتنا واشواقنا للدكتور محمود عكام داعين الله ان يبقىزخرا للوطن

  • الاسم : هتون بشير
  • البريد :
  • الدولة : ا.ع.م. العين
  • التاريخ : الجمعة 31 مارس 2006

ألا يكفي الأمة مافيها من عار وذل ...عار السكوت عن حقوق الله التي ضيّّْعت بأيدينا نحن المسلمون وذل تحكم أعداء الأمة بنا حتى يطالعنا أتباع ذلك المعتوه المسمى بالأمين وهو أبعد مايكون عن تلك المعاني فيحرفون في الدين كيفما أرادوا ويلعبون بعقيدتنا كيفما ارتؤوا
أين أنتم أيها الأشراف من تلك الحملة المسعورة التي تحاك في الخارج وتنفذ بأيدي أبناء جلدتنا في شوارعنا بل وطالت منازلنا

أسألكم بالله الذي لاإله إلا هو أن تستفيقوا من رقاد أودى بنا إلى شفا حفرة لايعلم قرارها إلا الله فنقف في وجه من يسعى إلى إبادتنا وتهديم عقيدتنا
وأخص بالذكر من توسع غيهم وامتد أذاهم أولئك الملقبين بأتباع العلامة محمدأمين شيخو أو جماعة التأويل فراحوا ينشرون خرافاتهم في كل مكان في بلدتنا التي ماعادت آمنة بعد الآن لوجودهم فقد سيطروا على عقول الكثيرين من أبنائها

والله نسأل أن يرحمنا إنه أرحم الراحمين

  • الاسم : مصطفى الرجب
  • البريد : mustafaatall@yahoo.com
  • الدولة : سوريا - إدلب
  • التاريخ : الخميس 30 مارس 2006